يتناول النص مقارنة تفصيلية بين اختبارات الآيلتس والتوفل كأدوات قياس لمعرفة اللغة الإنجليزية، ويرهِمُ اختلافاتهما الرئيسية. يركز آيلتس على مهارات التواصل اليومي، مما يجعله أكثر ملاءمة للجامعات البريطانية والكندية والأسترالية وغيرها التي تبالغ في أهمية هذه المهارات العملية. من ناحية أخرى، يركز التوفل بشكل أكبر على المحتوى الأكاديمي، ويُفضل من قبل الجامعات الأمريكية والمؤسسات ذات البرامج الأكاديمية الصارمة.
يحتوي كل اختبار على أربعة أقسام رئيسية: القراءة، الاستماع، الكتابة، والتحدث. ومع ذلك، يختلف قسم الكتابة في التوفل عن الآيلتس حيث يُركز على تحليل النصوص العلمية والفنية بدلاً من كتابتها بحرية. ختاماً، يرشد النص إلى أن اختيار الاختبار المناسب يتوقف على احتياجات المتقدم، فإذا كانت الدراسة في جامعات بريطانيا وكندا وأستراليا، يكون آيلتس هو الخيار الأفضل، أما إذا كانت الوجهة الولايات المتحدة وبرامج الدراسة تتطلب مستويات عالية من المعرفة الأكاديمية، يكون التوفل هو الأنسب.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودو- ابنتي مصابة بالسكري النوع الأول، وهي تحتاج للصق أجهزه طبيه كجهاز لقراءات سكر الدم يتم تغيره كل عشرة
- أنا مقيم بالسعودية ووالدتي هناك ويوجد خطر على حياتها إذا أدت الحج ومناسكه وذلك طبقا للتقارير الطبية
- إيفانغورود (Ivangorod)
- South Carolina Gamecocks men's basketball
- اقترضت من البنك مبلغا، وقمت بشراء أرض بقيمة 260 ألفا، ودفعت نصف المبلغ 130 ألفا، والبقية عن إفراغ ال