مكان دفن السيدة مريم العذراء، وفقًا للتقاليد المسيحية، يُعتقد أنه في كنيسة القيامة في القدس، فلسطين. هذا الموقع يُعتبر من أهم المواقع الدينية في المسيحية، حيث يُعتقد أنه مكان صلب يسوع وقيامته. في القرن الرابع الميلادي، قام الإمبراطور قسطنطين الأول ببناء كنيسة القيامة فوق المكان الذي يُعتقد أنه موقع دفن مريم العذراء. وفقًا للتقاليد، تم نقل جسدها إلى هذه الكنيسة بعد وفاتها. يحتوي القبر المعروف باسم قبر مريم على عدة مواقع مقدسة، بما في ذلك قبر مريم العذراء الذي يقع في الطابق السفلي من الكنيسة. هذا القبر يُعتبر مكانًا للحج والتأمل بالنسبة للمسيحيين من جميع أنحاء العالم. على الرغم من عدم وجود أدلة تاريخية قاطعة حول مكان دفن مريم العذراء، إلا أن التقاليد المسيحية والروايات التاريخية تشير إلى أن كنيسة القيامة هي المكان الذي يُعتقد أنه دفن فيها. هذا المكان يظل رمزًا للعبادة والتقديس في المسيحية، ويجذب ملايين الزوار كل عام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلني- في صلاة جنازة الإمام سلم بعد التكبيرة الرابعة مباشرة، أليس بعد الرابعة دعاء عام للأحياء والمتوفين من
- كانت عندنا ظاهرة سب الذات الإلهية بكثرة، والحلف بالطلاق أيضا. فهل كل المتزوجين يفسخ عقدهم مع زوجاتهم
- زوجي يعشق المرأة البيضاء، ولا يستطيع أن يغض بصره عن أي امرأة بيضاء، خاصة إذا كانت أجنبية، وهو يري
- أنا شاب في 21 من العمر أغار بشدة, وسبب غيرتي أني أرى من بعض الأشخاص تساهلاً وتلاعبًا بأعراض المسلمين
- فضيلة الشيخ: من شروط توظيف المعلمة في وزارة التربية والتعليم إثبات الإقامة للمعلمة، فقمت أنا بإثبات