مكان نزول القرآن الكريم هو بيت العزة في السماء الدنيا، وهو المكان الذي نزل فيه القرآن من اللوح المحفوظ إلى جبريل عليه السلام. هذا النزول حدث في ليلة القدر، وهي ليلة مباركة من شهر رمضان. بعد ذلك، نزل جبريل بالقرآن منجما على النبي محمد صلى الله عليه وسلم على مدى ثلاث وعشرين سنة، حسب الحوادث ومقتضى الحال. هذا الترتيب الزمني للنزول كان له دور كبير في تيسير فهم وتطبيق تعاليم القرآن الكريم على المسلمين في مختلف مراحل الدعوة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الذكر مثل حديث: «قل: اللهم فاطرَ السماوات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أش
- ما حكم ممارستي للجنس غير متعمد بعد أذان الفجر في رمضان, ولا أدري بأنه يبطل الصوم؟
- أنا مهندس، وقدر الله أن تراكمت علي الديون الهائلة، وتم فصلي من عملي، ولا أستطيع العمل بسبب الأمر الص
- Curtained hair
- خطيبي يتهم الشيوخ والعلماء الذين يجيزون المظاهرات والأحزاب بالابتداع، وعندما قلت له إن هذا من الطعن