تعتبر مسألة تحديد مكان وفاة جابر بن حيان، المعروف أيضاً باسم أبو موسى الخازن، من أكثر القضايا الغامضة في تاريخ العلوم العربية والإسلامية. على الرغم من شهرته الواسعة وإسهاماته الكبيرة في مجالات مثل الطب والكيمياء والفلك، إلا أن مكان وفاته لا يزال غير محدد بشكل قاطع. تشير بعض الروايات إلى أنه قد انتقل إلى مصر قبل وفاته، ربما بسبب علاقته الوثيقة بالخليفة العباسي هارون الرشيد وزوجته زبيدة بنت جعفر الصادقة. بينما تشير روايات أخرى إلى احتمالية عودته إلى بلاده الأصلية إيران بعد تقاعده من العمل الحكومي في العراق. ومع ذلك، هناك رأي ثالث يقترح أن مكان دفنه قد يكون مجهولاً تماماً، نظراً لندرة عادة حفظ أماكن قبور النخب الاجتماعية والدينية والأدبية في ذلك الوقت. هذه التكهنات المختلفة تعكس عدم وجود أدلة قاطعة حول مكان وفاته، مما يجعلها لغزاً محيراً للمهتمين بتاريخ الشخصيات البارزة.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ علم الطبقات- أنا متزوجة منذ 6 أشهر، وقد حدثت الخلوة الشرعية بيني وبين زوجي، لكن دون دخول بشكل كامل. وأهل زوجي «أم
- هل النظر إلى الصور الإباحية من الصغائر أم من الكبائر ؟؟ ودمتم سالمين غانمين
- إيفا لولر
- عندما ذهبت لنصح شخص، قال لي: إذا كنت مقبلًا من أجل أن تنصحني؛ فلا داعي، فأنا لا أريد أن أتغير، ولا أ
- كلما أخرج من البيت أمسح على حجابي عند الوضوء كبداية، ثم أرجع غطاء الرأس قليلا إلى الوراء، لكي ينكشف