تأسست شركة أبل في عام 1976 على يد ستيف جوبز وستيف وزنياك، وقد بدأت كشركة متخصصة في أجهزة الكمبيوتر الشخصية. اختار المؤسسان اسم “أبل” تكريماً لإرثهما الزراعي واستلهاماً من جمال الطبيعة، حيث رأيا فيها رمزاً للتكامل والأمان الغذائي النقي. أول منتج للشركة كان جهاز “أبل 1″، الذي تم إنتاجه في نفس عام التأسيس، وكان بمثابة الخطوة الأولى نحو تحقيق ابتكار تقني عالمي المستوى. رغم أن الجهاز كان يفتقر إلى ميزات الواجهة الرسومية الحديثة، إلا أنه حقق نجاحاً متواضعاً بثمن مناسب بلغ حوالي 666.66 دولاراً أمريكياً. واجهت الشركة تحديات مثل الإصدار الفاشل لجهاز “أبل 3″، الذي كان باهظ الثمن وغير منافس فنياً واقتصادياً. ومع ذلك، استمر الدافع الإبداعي لدى جوبز وزملائه لتقديم حلول فريدة تلبي حاجات المستخدم وتحقق مكاسب تجارية. في نهاية القرن الماضي، أعاد جوبز توظيف المدير التنفيذي المعروف بروحه الابتكارية داخل الشركة، مما أدخل مرحلة جديدة غنية بالمنتجات النوعية والمبتكرة. اليوم، تُعتبر أبل علامة تجارية قائدة عالمياً في مجال الإلكترونيات والاستثمارات العالمية الباهظة، حيث تدفع لعشرة
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربة- أفتونا مأجورين حول مسألة الجلوس بين الظل والشمس... والمعلوم أن حديث النهي صححه أكابر أهل العلم كالإم
- علم ياكي
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد:سؤالي: ماذا أفعل إذا نزل المني على فراشي وأنا نائم يعني ماذا
- أنا أحب مسيحية أرثوذكسية، مطلقة منذ عام وشهرين، وأرغب في الزواج منها في القريب، علما أنني تحدثت معها
- زوجي عصبي، وأنا كذلك، وفي نفاسي طلقني، وقال لوالدتي بالهاتف المحمول: ابنتك طالق طالق طالق، ثم في الي