في النقاش حول ملكية الملكية الفكرية للأدوية، تبرز قضية التوازن بين الابتكار والعدالة الصحية. غنى البركاني وحسان الدين بن عبد الكريم يدعوان إلى مراجعة ملكية الملكية الفكرية لصالح توزيع عام للأدوية الحرجة، مؤكدين أن الوصول العادل للأدوية حق أساسي. حميدة الغنوشي وعبد المحسن الأندلسي يشددان على الحاجة الملحة لتوفير العلاجات الطبية بصورة مباشرة وغير مقيدة، مع الاعتراف بدور الشركات في دعم البحوث وتطوير استراتيجيات علاج جديدة. علية القروي والشريف السبتي يقدمان وجهات نظر متوازنة، حيث تؤكد القروي على دور القطاعات الخاصة في تعزيز المشاريع الأكاديمية والدراسية، بينما يشير السبتي إلى أهمية المنظمات التجارية كمحفز للاستدامة المعرفية الحديثة. يتفق الجميع على ضرورة تحقيق توازن بين حماية مصالح الجميع وتعظيم الفرص للإبداع والتكنولوجيا في المجال الصحي، مع التأكيد على أهمية الوصول العادل للأدوية وتقديم خدمات طبية عالية الجودة لكافة السكان المحتاجين لها.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغرب- توفي والدي -رحمه الله-سنة 1995 وبما أنه كان جد مريض لم يستطيع أن يتكلم أو يوصينا قبل مماته. منذ أسبو
- فتاة مخطوبة تعيش حياةهانئة مع خطيبها، إلا أنّ والدة خطيبها (الحماة) مؤذية إلى حدٍّ ما، بمعنى أنها تف
- يقول تعالى: «وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ الن
- عندي محل لبيع الموبايل والصيرفة ألح علي أحد الأقارب أن يعطيني مالاً وأعطاني حق التصرف بكل حرية فقلت
- إذا قمت من التشهد الأول، وتذكرت قبل أن أستتم قائما، فإني أتشهد، وأسجد للسهو. السؤال: هل أسجد فقط لأن