في الإسلام، يروي الحديث الشريف قصة مؤثرة عن آخر رجل يدخل الجنة، والتي توضح نعمة الله الواسعة ومتاع الآخرة الأبدي. وفقًا لهذا الحديث، عندما يصل هذا الرجل إلى باب الجنة، قد يظن أنها مليئة بالفعل بالنعيم، لكنه عند دخوله إليها يكتشف أن ما رآه لم يكن سوى قطرة من بحر رحمة الله الواسع. يوضح الحديث أن الله تعالى يعطي هذا الرجل نعيمًا يفوق الوصف، حيث يمنحه ملكوتًا ليس مجرد واحدًا فقط، بل عشرات الأمثال لما تملكه الأرض. هذا النعيم العظيم يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم يضحك عندما يصف هذه المعاناة الكبيرة التي تقابل برد النعم المبهر والعظيم للمؤمنين المقربين. إن هذه القصة تبرز قدرة الله وقدره وكرمه وجوده وابتلائه لكل شيء جميل ونبيل. إنها قصة تذكرنا بأن نعيم الجنة لا حدود له وأن الله تعالى قادر على منح عباده ما يتجاوز خيالهم.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز القول بـ يا رسول الله
- توفي أبي وأنا في 15 من عمري، ولدي أختان، الأولى بعمر 17 سنة، والثانية بعمر 19 سنة، مرت الآن ثلاث سنو
- Wehr, Baden-Württemberg
- صار حادث أمامي؛ اثنان يقودان دراجات نارية، واحد منهما كان مسرعا، وسقط أمام السيارة التي أقودها ومات،
- تقدم لي شاب مناسب وكنت في بداية الأمر في حيرة من أمري، كنت مقتنعة بفكرة الزواج بهذا الشاب ولكني كنت