في نقاش حاد حول دور المنظمات الدولية، كشف كلٌ من رابعة المزابي وفريد الدين الجوهري ومروة بوزيان عن وجهات نظر مختلفة لكنها تجمع بينها نقطة مشتركة وهي انتقاد أداء هذه المؤسسات. وفقاً للنص، ترى الشخصيات الثلاث أن العديد من المنظمات الدولية تعمل كمظلة لسياسات عالمية خفية تستهدف تحقيق مكاسب شخصية للدول الكبرى، الأمر الذي يؤدي إلى تأجيج الصراعات وتغذية الاستقطاب العالمي.
مروة بوزيان تحدد بشكل خاص كيف تلعب هذه المنظمات لصالح الدول الأقوى، مما يخلق حالة من الظلم وعدم التمثيل العادل للمجموعات الأخرى. وفي حين اعترف فريد الدين الجوهري بأن الغياب لهذه الهياكل قد يكون له عواقب كارثية أيضاً، إلا أنه شدد على ضرورة وجود إرادة صادقة وشفافية أكبر في إدارة المصالح المتعارضة. هذا يدل على الرغبة المشتركة في رؤية تغيير جذري في بنيتها لتحقيق العدالة والتوزيع الأكثر توازنًا للأثر الدولي. رغم اختلاف الآراء التفصيلية، فإن الرسالة الأساسية هي دعوة لإعادة النظر في كيفية عمل المنظمات الدولية وكيف يمكنها المساهمة بشكل أفضل في تحقيق سلام دائم وعادل.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغرب- سوق الرقيق
- عندي مبلغ من المال تجب فيه الزكاة، وأقوم بأداء زكاته في رمضان، وفي هذا العام، وقبل رمضان بعدة أشهر،
- أتاجر بالزيت البلدي ولي صديق يعمل في فندق رئيسا للمشتريات والفندق يحتاج الزيت دائما فاتفقت معه على ت
- كنت أعمل بمجلس قضائي و قد قررت حينها الانتقال إلى عمل آخر وذلك عن طريق المسابقة و قد جرت أول مرحلة ل
- كيف أستطيع أن أهدي بنات عمي مع العلم أنهن وصلن سن الـ18 وهن لا يلبسن الجلباب ومع العلم أنهن أمريكيات