في النص، يُشير إلى أن هناك أصنافًا من الناس لا يدخلون الجنة ولا يشمون ريحها، بناءً على أحاديث نبوية. من هذه الأصناف، النساء الكاسيات العاريات اللاتي يلبسن ملابس تكشف عوراتهن، والرجال الذين يعذبون الناس بسياطهم. كما يُذكر أن الرجل الذي يقتل معاهدًا بدون وجه حق والمرأة التي تطلب الطلاق من زوجها دون سبب شرعي لا يجدون ريح الجنة. يُوضح النص أيضًا أن النساء الكاسيات العاريات إذا لبسن ملابس تكشف عوراتهن معتقدات حرمة ذلك، فإن أمرهن إلى الله، وقد يعذبن في النار دون خلود. يُشدد النص على حرمة ترهيب الناس بعقوبات لم ترد في الشريعة الإسلامية، مثل عقوبة الزاني بالبكر التي لا أصل لها في النصوص الشرعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أخبر والدي أني أريد أن أذهب إلى بيت عمتي ودائما يرفض، وأنا أنجح بتفوق فائق ولا يحضر لي شيء، وابن
- كنت حاملا في شهر ونصف، والجنين ليس فيه نبض، وكان ميتا في بطني، ولما أخذت الحبوب التي كتبها لي الطبيب
- ينزل مني بول بعد كل مرة أتبوّل فيها، وهذا البول ينقطع، لكني لا أعرف وقتًا محددًا ينقطع فيه، وأظلّ أع
- هل يحاسب المرء عن ذنوبه إذا ما تاب بعد العديد من التوبات الفاشلة. وهل أنه عندما يحس بالذنب وغضب الله
- الحمد لله.. وبعد يا شيخ.. عند القول بالنهي عن وضع اليد في الإناء إلا بغسلها هل هو إناء فيه ماء أم أي