في هذا النص، يتم تسليط الضوء على عدة مواقف مهمة من حياة الصحابية الجليلة أسماء بنت أبي بكر، والتي توضح شجاعتها وإخلاصها للدين الإسلامي. خلال الهجرة النبوية الشريفة، لعبت أسماء دوراً محورياً حيث قامت بإعداد الطعام والزاد للرحلة، وعندما واجهتها صعوبة في العثور على شيء لحفظ الطعام، قررت بشجاعة أن تشق نطاقها (الخمار) لتستخدم أحد جانبيه كوعاء للطعام. هذه الفعلة البسيطة جعلت النبي محمد صلى الله عليه وسلم يشيد بها ويعدها بأن الله سيبدلها بنطاقين في الجنة.
بالإضافة إلى ذلك، يتناول النص موقفًا آخر يعكس إيمان أسماء الثابت وعدم انحرافها عن طريق الدين حتى أمام تحديات شخصية كبيرة. عندما زارتها والدتها المشركة بعد فترة طويلة من الانقطاع ومعها هدايا، طلبت أسماء رأيًا مباشرًا من الرسول حول قبول تلك الهدايا. رغم أنها كانت معروفة بحسن تربيتها لأمها، إلا أنها أولت أهمية قصوى لإرشادات الدين الإسلامي. وفي النهاية، سمحت لها الأم بزيارة ابنها بشرط عدم تقديم الهدايا دون إذن سابق.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربيةوفي نهاية حياتها، أثبتت أسماء مرة أخرى قوة شخصيتها
- هل هذا الحديث صحيح قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ما نفعني مال قط ما نفعني مال خديجة. وهل صح
- لقد نذرت نذرا وهو صلاة 100 ركعة شكر إذا نجحت وأخذت الشهادة من كليتي وكان ذلك منذ سنة ونصف تقريبا وبس
- أنا شاب أعمل في مكتب مركز اتصالات، أي خدمة العملاء عبر الهاتف، في مستشفى متخصص في علاج الأسنان: -هول
- لدي شريكان قاما بأخذ مبلغ كبير من الصندوق العام للشركة، وشراء أرض، وإعمار مستودع للشركة عليها، وعند
- بسم الله الرحمن الرحيم لدي مؤسسة مقاولات وأنا شريك بهذه المؤسسة ، وتم بدء العمل بالمؤسسة قبل عام وثل