وفقًا للنص المقدم، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة في هذا اليوم العظيم. أولاً، النبي محمد ﷺ هو الشفيع الأول، حيث وعده الله بالمقام المحمود وهو الشفاعة. كما يشفع الأنبياء والرسل، حيث يذكر النص أنهم يعينون النبي ﷺ في الشفاعة. بالإضافة إلى ذلك، يشفع المؤمنون بدرجاتهم، حيث يشفع العلماء والشهداء والصالحون.
كما يشمل الشفعاء الملائكة، حيث يشفعون أيضًا. ويذكر النص أن الله ? يقول يوم القيامة “شفعت الملائكة وشفع النبيون وشفع المؤمنون”، مما يدل على أن الشفاعة ليست خاصة بالأنبياء فقط، بل تشمل الملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
في النهاية، يشير النص إلى أن الشفاعة ليست محصورة في مجموعة معينة، بل هي عامة، حيث يشفع كل مؤمن صالح في من شاء. وبالتالي، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة متنوعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة، بما في ذلك النبي ﷺ والأنبياء والملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوس- كنت في السابق أتوضأ بطريقة خاطئة، حيث أغسل ذراعي في فريضة غسل اليدين من الرسغ إلى المرفق، ولا أعيد غ
- شخص تاب من معاص معينة، وأرسل لأقرانه ـ الذين كان سببا في دعوتهم إلى هذه المعاصي ـ أرسل لكل منهم يطلب
- نادي ريلتسي دوبريتش لكرة القدم
- كيناز بروتين المنشط بواسطة أم بي
- من استخرج ذهبًا من باطن الأرض فهل تجب عليه الزكاة فيه - قبل مرور سنة على استخراجه - أي بمجرد استخراج