وفقًا للنص المقدم، فإن الورثة الشرعيين في الإسلام هم مجموعة محددة من الأقارب الذين يرثون الميت بناءً على أحكام الشريعة الإسلامية. هذه المجموعة تتضمن الأبناء والبنات، والأم والأب، والزوجة، والأخوة الأشقاء وأبنائهم، والأخوات الشقيقات وأبنائهن، والأعمام الشقيقين وأبنائهم، والعمات الشقيقات وأبنائهن، بالإضافة إلى الزوج والمعتق. ومع ذلك، فإن وجود بعض الورثة قد يحجب الآخرين عن الإرث. على سبيل المثال، الابن يحجب الإرث عن الأخوة الأشقاء، والأب يحجب الإرث عن الأم. كما أن الزوجة ترث الثمن من التركة إذا كان هناك فرع وارث، بينما ترث السدس إذا لم يكن هناك فرع وارث. هذه الأحكام مبنية على القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وتُطبق وفقًا لتعاليم الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي أسئلة مهمة أرجو تكرمًا منكم إفتائي فيها: السؤال الأول: هناك موقع يقدم حسابًا إسلاميًّا، ومزاياه:
- ماذا أفعل: عندي أخ كنت متوقعة أنه ميت، لكن اتضح لي أنه مسحور ويعذبه ساحره، وعدة مرات جاءني في منامي
- نحن ثلاث بنات وابن كبير. والدي توفي من 2006، وترك لنا إرثا يتكون من ثلاث بيوت ومحل، البيوت الثلاث من
- أجد أحيانا على السروال الداخلي خطوطا سوداء، ولا أدري المصدر، ولا أتوقع أنه من الكدرة؛ لأنها تكون في
- إخواني أشهد الله تعالى أني أحبكم فيه ولي استفسار أو هو طلب رأي: المرأة كلها عورة، وأمرت بالحجاب من ر