قائد المسلمين في معركة اليرموك هو خالد بن الوليد، الذي عُرف بلقب سيف الله المسلول. كان خالد بن الوليد قائداً عاماً لجيش المسلمين في هذه المعركة الحاسمة، وقد أمّره عليه الخليفة أبو بكر الصديق. وقد أشار أبو بكر إلى أهمية خالد بقوله: “والله لأشغلن النصارى عن وساوس الشيطان بخالد بن الوليد”. كان خالد بن الوليد قائداً عسكرياً بارعاً، وقد قاد جيش المسلمين الذي بلغ عددهم نحو 36-40 ألف مقاتل، وقسّمهم إلى كراديس عدة، كل منها يضم 1000 مقاتل، وقسم هذه الكراديس إلى ثلاث مجموعات: كراديس قلب، وكراديس ميسرة، وكراديس ميمنة. كان أبو عبيدة عامر بن الجراح قائد كراديس القلب، بينما كان عمرو بن العاص قائد كراديس الميمنة، ويزيد بن أبي سقيان قائد كراديس الميسرة.
إقرأ أيضا:الموريونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من مات وعليه قرض ربوي متمثل في قطعة أرض فأرادت زوجته التفويت في القطعة بالبيع بنية تطهير زوجه
- هل هذه الرواية عن ابن عمر صحيحة: وروى ابن إسحاق، عن نافع: عن ابن عمر مثله، ولفظه: ما رأيت أحداً قط ب
- يا شيخ: كثيرًا ما أخطئ في أذكار الصلاة، وأصحح هذه الأخطاء في أثناء الصلاة؛ لأني أعاني شيئًا من الثقل
- شخص يصلي الصبح قبل الظهر بعشر دقائق، ويصلي الظهر قبل العصر بعشر دقائق، ويصلي العصر قبل أذان المغرب ب
- سوف تصحبني (أو) سترافقيني