يتجه العالم نحو هواتف محمولة أكثر كفاءة وأقل حجماً، مدعومًا بالتطورات في تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والشبكات العصبونية. من المتوقع أن تشهد الأجهزة المستقبلية زيادة في الكثافة اللونية للشاشة، مما يوفر دقة عالية وتجربة مشاهدة غامرة. قد تتضمن هذه الأجهزة تصاميم بدون حواف أو شاشات قابلة للطي، مع تقنية جديدة توفر صورة مشرقة وصافية حتى تحت أشعة الشمس. كما يمكن أن تتميز بشاشات تعمل باللمس ثلاثية الأبعاد لتعزيز التجربة الرقمية للمستخدمين. من ناحية الأداء، ستتضمن الهواتف بطاريات أكثر فعالية وتحملاً طويل الأمد باستخدام مواد متقدمة مثل الليثيومأيون، بالإضافة إلى خوارزميات دقيقة لإدارة استهلاك الطاقة. في مجال الأمان الرقمي، ستعتمد الهواتف على تقنيات التعرف البيولوجي المتقدمة وبروتوكولات تشفير بيانات أقوى لحماية المعلومات الشخصية. كما ستتميز الأجهزة المقبلة بأنظمة تصوير ذات قدرات فائقة، بما في ذلك كاميرات أمامية وخلفية متعددة العدسات قادرة على تقديم جودة صور سينمائية عالية الوضوح. فيما يتعلق بالاتصالات اللاسلكية، ستشهد الهواتف تحسينات كبيرة في سرعات الإنترنت ودعم واسع النطاق لمنصة البلوتوث القابلة للتوسيع، مما يوفر مدى أطول للدوائر اللاسلكية واست
إقرأ أيضا:مخطوطات مغربيةمواصفات الأجهزة المحمولة المستقبلية الاتجاه نحو الأقل حجمًا والأكثر قوة وكفاءة
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: