في النقاش الذي أثاره آدم اليعقوبي حول دور الموسيقى في العلاج الطبي، تم تسليط الضوء على فكرة أن الموسيقى ليست مجرد أداة مساعدة، بل يمكن أن تكون عنصرًا أساسيًا في التعامل مع الأمراض النفسية والإجهاد اليومي. وقد لاقت هذه الفكرة تأييدًا كبيرًا من المشاركات، خاصةً نعيمة اللمتوني وزينة الأندلسي، اللتين أكدتا على أهمية فهم تأثير الموسيقى على الدماغ. زليخة بن الطيب شجعت على حملة لرفع الوعي بالقوة العلاجية للموسيقى ودمجها في سياسات الرعاية الصحية الحكومية. ومع ذلك، اعترفت نعيمة بأن التركيز على الموسيقى يجب أن يتوازن مع الاعتراف بأهمية الأدوية. توصل الفريق إلى أن الجمع بين الموسيقى والأدوية يمكن أن يؤدي إلى نتائج علاجية أكثر فعالية، مما يشير إلى نهج جديد للعافية البشرية يتضمن ليس فقط التدخلات الغذائية والنظام الرياضي، ولكن أيضًا التفاعل مع الموسيقى اليومية.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَموسيقى مقابل أدوية هل تكمن قوة العلاج في التناغم
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: