تقع الزائدة الدودية، تلك العضو الفريد والمجهول نسبياً، في الجانب السفلي الأيسر من القولون، تحديداً قرب منطقة الحوض. تتميز بارتباطها بالقولون العريض عبر قناة تسمى “المنطقة الإكمية”، ولها حجم يشبه عادة عين الثور. رغم الاعتقاد السابق بأنها غير ذات فائدة لجسد الإنسان، أظهرت الدراسات الحديثة أنها قد تلعب دوراً حيوياً في الجهاز المناعي المحلي. تعتبر الزائدة مكان تخزين للخلايا اللمفاوية وخلايا الدم البيضاء الأخرى التي تساهم في مقاومة العدوى والأمراض المنقولة عن طريق الطعام.
تشير النظرية التاريخية حول وظيفة الزائدة إلى أنها ربما خدمت كموطن لبكتيريا مفيدة أثناء مراحل التطور المبكرة للإنسان حين كان النظام الغذائي يعتمد بشدة على الأطعمة النباتية الغنية بالألياف والبكتريا الصحية. ومن الممكن أن تكون ساعدت في عملية الهضم ودعمت جهاز المناعة. ومع ذلك، هناك جدل مستمر حول وظائفها الأساسية بسبب ارتباطها المحتمل بنوع من الإسهال الشديد لدى الأطفال بعد الاستئصال. وبالتالي، يجب التعامل مع قرار إزالة الزائدة بعناية نظرًا لأهميتها النسبية داخل التشريح البشري.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيك- Kunsttijdschrift Vlaanderen
- أنا شاب عراقي في الثلاثينات من عمري ومقيم في الأردن ولدي علاقة مع امرأة أرملة تكبرني في العمر ولها و
- أنا متزوجة، وعندي طفلان، ومشكلتي أني بدأت أتعلق بشخص منذ حوالي شهر، وهذا الشخص مشهور جدًّا، والعالم
- كنت نائمة وأحسست كأن زوجي يداعبني, وأحسست بيده تدخل إلى فرجي ففتحت عيني وإذا بزوجي نائم, فسألته فقال
- قمت بإنشاء لجنة زكاة وتوفر لها بحمد الله كل وسائل النجاح، وبعد ذلك قام أفراد من اللجنة بالضغط على بق