يرى النص أن بناء سد ذي القرنين، وهو أحد أبرز القصص في التاريخ الإسلامي، يظل محط جدل وغموض شديد حول تحديد موقعه. على الرغم من وصف القرآن لمملكة ذي القرنين وعملية بنائه للسدود لمنع هجمات يأجوج ومأجوج، إلا أن النص يشير إلى عدم وجود أدلة مادية واضحة لتحديد مكانه الفعلي. يُلاحظ في النص تنوع الآراء حول موقع السد بين منطقة بحر قزوين الحالي ومضيق الدردنيل في تركيا الحديثة، دون التوصل لاتفاق عالمي حول الموقع الحقيقي. هذا الاختلاف في تحديد الموقع يعود إلى غياب الأدلة الكتابية القديمة المباشرة، الأمر الذي يجعل الدراسات الأثرية الحالية هي المحاولة الوحيدة لفهم مكان بناء سد ذي القرنين.
إقرأ أيضا:بيان دعم مبادرة لا للفرنسة بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- University of Split
- مجلة TESOL: النظرية والبحث في تعليم اللغة الإنجليزية للناطقين بغيرها
- أعاني من الوسواس في الصلاة والوضوء، وعندما أصلي أكون خائفا على وضوئي ومتوترا ومرتبكا، وبعد الانتهاء
- هل آدم فقط من تراب أم نحن كذلك، أليس هناك آيات تبين أن خلقنا من ماء مهين؟
- أنا أريد أن أتزوج ابنة خالتي، لكن المشكلة أن أخاها الأكبر رضع من جدتي وأنا أيضا، وسمعت من بعض الأقار