في عصر التكنولوجيا المتسارع، يواجه الإنسان تحديات كبيرة في الحفاظ على عقلانيته وإنسانيته. يسلط النقاش الضوء على أن مجرد التأكيد على التفكير النقدي والتعليم لا يكفي لمواجهة هذه التحديات، حيث يشير إخلاص بن دروز إلى أن القوى المسيطرة على التكنولوجيا يجب أن تُعتَبَر. إيناس بن جابر يوضح أن التكنولوجيا، بدلاً من تحرير الفرد، قد تصبح أداة للاستبداد العقلي، حيث تعمل الخوارزميات وتدفق المعلومات كأسلحة مخبأة تضغط على القدرات النقدية للفرد. شذى بن عزوز يعزز هذا الرأي، مشيرًا إلى أن التطور السريع للتكنولوجيا قد جاء دون تقييم دقيق للمخاطر المحتملة، مما أدى إلى إعادة تصور دور الإنسان وأثار مخاوف حول التحكم غير المباشر في قراراتنا. يتفق المشاركون على أن الخطابات حول التحليل والتفكير النقدي ليست كافية دون تغيير جذري في نظام تأثير واستخدام التكنولوجيا. هناك طلب مشترك على إعادة التفكير في كيفية استخدام التكنولوجيا كمنصة تعزز حرية الفرد وتحافظ على القيم الإنسانية، مع ضرورة تحليل الآثار غير المقصودة والأدوار المستغلة للتكنولوجيا لضمان حماية الحرية المدنية والتميز الإنساني.
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860- أنا متزوج من أجنبية مسلمة الحمدلله وأبو زوجتي ليس بمسلم(كافر) ولديه مولودة جديدة بالحرام ، وأعلم أنه
- أنا صيدلية متخرجة هذا العام، وأبي مصر على أخذ قرض من البنك من أجل فتح محل صيدلية، ورغم معارضتي للفكر
- سانت سيستين دو كايرو
- يقول بعض العلماء (المعاصرين) إن القيء لا ينقض الوضوء وكذلك الإمام مالك ، ولكن الإمام أحمد يرى عكس ذل
- فتاة مسيحية أسلمت سرا منذ ثلاث سنوات أريد الزواج منها، ولكن عندي بعض العقبات: أولها: أنها لا تريد إش