نظرية الوكالة تُجسد التفاعل المتشابك بين طرفين: الوكيل والموكّل، إذ يتمتع الأول بسلطة اتخاذ قرارات رسمية باسم الثاني بناءً على ثقة معينة وفهم متبادل لشروط الاتفاقيات. تُصبح هذه النظرية ذات أهمية بالغة عندما نتطرق إلى جوانب محتملة للتشوه الآجيلي، حيث يسعى الوكيل إلى تحقيق مصالحه الشخصية بدلاً من الأهداف المرجوة للموكّل. لضمان الوفاء بالاتفاقيات وتجنب التجاوز، تُؤكد النظرية على ضرورة وضع آليات مراقبة فعّالة لتقييم عمل الوكيل و التأكد من الامتثال لقواعد السياسات السابقة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الفرق في تفسير قوله تعالى: كذلك نبين الآيات، و قوله: كذلك نصرف الآيات، وقوله: كذلك نفسر الآيات، م
- لقد تم عقد قراني منذ عام حيث توفرت في العقد جميع الأركان من موافقة الولي وحضوره في العقد، و أيضا موا
- جسر فرانسيس سكوت كي (بالتمور)
- جزاكم الله خيرًا على ما تقدمونه لنا من نفع، وأسأل الله أن يجعله في موازين حسناتكم يوم القيامة. أنا ش
- لست أدري أحس دائما أني نجس خاصة وأن عندي سلس المذي.