في النقاش حول دور التعبئة المرئية والصوتية في تشكيل الرأي العام، برز توافق على فعالية هذه الأساليب في التأثير العاطفي والنفسي. فلة الصالحي أكدت على قوة هذه الوسائل في استغلال العواطف والقوة البصرية، مما يجعلها أكثر تأثيرًا من الحجة اللغوية المنطقية. ومع ذلك، ظهر اختلاف في كيفية التعامل مع هذا التأثير. بعض المشاركين، مثل عياض بن محمد، شددوا على أهمية النقد الذاتي والعقلانية في مواجهة المحتوى المغلوط أو المضلل. بينما أكد آخرون، مثل رامي الغزيبي، على ضرورة توعية المستخدمين بحماية أنفسهم ضد الإيحاءات السياسية ومحاولات التلاعب بوسائل التواصل الاجتماعي. الزهري التازي أعرب عن قلقه من سوء استخدام هذه الأدوات التقنية الحديثة، مشددًا على ضرورة العقلانية والمراجعة الذاتية. الدكتور ناصر علي الشهري طالب بإجراءات منظمة لحماية حقوق الإنسان الأساسية والحرية الصحفية، معتبرًا أن التدخل الحكومي المباشر في إدارة الرأي العام يمكن أن يكون خطيرًا. في النهاية، قدم أحمد سعد حسين اقتراحات عملية لتعزيز ثقافة الانفتاح الفكري واحترام الفروقات الثقافية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفة- بالعربية: "إنكويرر الوطني: تاريخ صحيفة التابلويد الأمريكية"
- في أحد الأيام استمنيت -وليتني لم أفعل- والحمد لله تبت. ولكن المشكلة أني جرحت يدي في نفس اليوم، وبدأ
- سؤال: صلى رجل صلاة الظهر بالناس إماما وفي الركعة الثانية تذكر على وجه اليقين أنه لم يكن متوضئا عندما
- سؤالي عن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: من تعار من الليل ثم دعا بالدعاء الذي أخبرنا عنه وأتبعه بما
- حلفت ألا أمارس العادة السرية، ونيتي أن أكمل يميني، لكن دون قصد استمنيت بالحكة بيدي. هل عليَّ كفارة؟