يؤكد النص على أن الحيوانات الضارة مثل الأفاعي والعقارب والفئران لها دور محوري في النظام البيئي، حيث تعكس براعة الخالق وقدرته. هذه المخلوقات تشكل جزءًا من نظام طبيعي معقد يحافظ عليه الله، وتعتبر اختبارًا للإيمان والقوة البشرية. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام سموم هذه الحيوانات في صنع أدوية مهمة للعلاج البشري، مما يبرز قيمتها الطبية. كما أنها تساهم في توازن النظام البيئي من خلال كونها غذاء لكائنات أخرى مفيدة. وبالتالي، حتى الحيوانات التي تبدو ضارة لها دورها القيمة ضمن خطة الله الحكيمة، مما يوضح أن وجودها ليس عبثيًا بل له غايات وأهداف محددة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدتي تبلغ من العمر59 سنة جاءتها الدورة الشهرية وهي في الحادية عشر من عمرها وكانت لا تقضي كل الأيام
- هل العقيقة التي تذبح للمولود تحميه من عاهات الزمن ومن الوقوع في مكروه وتكون السبب في هدوء عن الحركة
- ديفيد كان
- ليس (بلدية فرنسية)
- نسم الله الرحمن الرحيم1- أنا تاجرعندي محل بالجملة، أحيانا أشتري بضاعة بالأجل ولا أستلم فاتورة بالأسع