النص يوضح أن تسمية الطفل باسم محمد لا تمنع عنه العنف أو تجعله محصناً من العقاب. يمكن للأم أن تنادي ابنها كأي أم أخرى دون تكلف لصيغة الاحترام. الاسم قد يؤثر على المسمى، لكن هذا التأثير ليس حاسماً. ما يهم هو تربية الطفل وتعليمه الصلاة والطاعة لله. لا يوجد حديث صحيح يدعم فكرة أن من كان اسمه محمداً فلا تضربه ولا تشتمه. الأسماء لا تطهر الناس، بل الأعمال الصالحة والتقوى لله هي التي تطهرهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عامل الزمن ما بعد الموت، هل هو موجود أم لا؟ بمعنى من مات ودخل حياة البرزخ، وعرف أنه من أصحاب الجنة،
- أنا سافرت من اليمن إلى مكة وكنت غائبة عن زوجي قرابة السنة وكان زوجي في السعودية ووصلت إلى السعودية و
- Lier, Norway
- أنا حلفت على شيء أن لا أفعله، وبعدها قررت فعله، ولم أفعله. هل وجب عليَّ دفع كفارة؟ السؤال الثاني: أن
- ما حكم الصلاة بين سواري المسجد وأعمدته فى حال الزحام وغيره من الحالات العادية، ورأي كبار أهل العلم ف