تناقش الفقرة موضوعًا حساسًا يتعلق بالعلم والإسلام، حيث تستعرض العلاقة بين النظريات المؤامراتية الحديثة والاعتقاد الديني. تؤكد الفقرة على أن الإسلام يدعم البحث العلمي والاستقصاء المعرفي باعتبارهما وسيلة لفهم العالم الذي خلقه الله. يشجع الدين الإسلامي على استخدام المعرفة العلمية لتحقيق الهدف السامي المتمثل في تحقيق الشفاء والصحة العامة للمجتمع البشري. إلا أنه يشدد أيضًا على أن جميع الأحداث الطبيعية، بما فيها الزلازل والتسونامي، تحدث ضمن إطار إرادة الله وقدره. لذلك، فإن اعتبار البشر قادرين على “تحريض” هذه الظواهر الطبيعية يمكن اعتباره شكلاً من أشكال التطرف الفكري والشرك. فهو يقوض مفهوم سيادة الله ويضع الإنسان فوق سلطانه التشغيلي. لذا، يجب على المسلمين أن يستوعبوا العلم بطريقة مسؤولة وإنتاجية دون المساس بأصول إيمانهم وثقتهم الكاملة بقضاء الله وقدره.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)- أعمل في مؤسسة مختلطة وجو العمل فيها لا يريحني، ولكنني مضطرة للعمل للصرف على نفسي وأهلي ونظرا لأن أغل
- هل يجوز لي الإيمان بالله بدون الإيمان بأسمائه وصفاته حيث إني أجد من الصعب الإيمان بها لكونها تتعارض
- والدي توفي وأريد عمل مسابقة في حفظ القرآن بنية صدقة جارية له، فهل تصله هذه الصدقة وتوضع في ميزان حسن
- متزوجة منذ ما يقرب من خمس سنوات ولا أطيق معاشرة زوجي جنسيا ولا أشعر نحوه بأي عاطفة على الرغم من أنه
- أنا أعمل موظفة في شركة بعقد سنوي وتم تعييني في التعليم منذ شهر وبعد موافقة مدير الشركة لي بأن أعمل ا