في النص، يُوضح أن الاستمناء ومشاهدة الأفلام الإباحية يمكن تصنيفهما ضمن المعاصي، ولكن الحكم الشرعي يعتمد على مدى الإصرار عليها. وفقًا لفتوى الشيخ عبد الله بن جبرين، فإن الإصرار على مشاهدة الأفلام الإباحية يعتبر ذنبًا كبيرًا، لأن الإصرار على المعصية الصغيرة يجعلها كبيرة. من يصر على مشاهدة هذه الأفلام يعتبر واقعًا في ذنب كبير، بينما من يراها مرة واحدة كصدفة أو نحوه، فهذه تعتبر صغيرة. وبالمثل، فإن الاستمناء إذا حدث مرة واحدة لتخفيف حدّة الشهوة، فقد يكون من الصغائر التي يمكن أن يعفو الله عنها، ولكن الإصرار على الاستمناء يعتبر من الكبائر. لذلك، يُنصح بالابتعاد عن هذه الصور والأفلام التي تثير الشهوة وتحمل على عمل المعصية، حتى يكون ذلك البعد وسيلة للوقاية من المحرمات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملايةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أسألكم: ما هو حكم عبادة الله خوفاً من النار فقط (هذا لا يعني أنني لا أحب الله، ولكن العبادات
- هل يجوز رش النمل بالمبيد السام حيث إن النمل يتواجد في منزلنا بكثرة، أفتونا مشكورين؟
- سؤالي متفرع وأرجو الرد عليه.. أولا أرجو الاستفسار عن السائل الذي يخرج من المرأة عند رؤية منظر أو مشا
- Alabama Crimson Tide men's basketball
- أنا متزوجة وقد طلقني زوجي الطلقة الأولى في حالة غضب بسبب مشاكل عائلتي وأرجعني وطلقني الطلقة الثانية