في النقاش الذي تناولته المجموعة، برزت عدة نقاط رئيسية حول فعالية الديمقراطية كآلية للحكم لتحقيق العدالة في مختلف الثقافات. أشار ضمير محمد إلى أن الديمقراطية ليست حلاً سحرياً للعدالة، بل تتطلب تطبيقاً دقيقاً وشاملاً لحقوق الإنسان والشفافية والمراقبة الشعبية. وأوضح أن سوء الاستخدام والاستبداد يمكن أن يؤدي إلى ظروف غير عادلة، خاصة إذا تناقضت قيم المجتمع الأصلي مع مبادئ الحرية المتعلقة بالديمقراطية. من جانبه، اتفق عبد الله عامر على أن قبول الجمهور للحكومات يلعب دوراً محورياً في نجاح الديمقراطية، لكنه أشار إلى أن الخصوصيات الثقافية والعادات القديمة قد تكون عوامل مؤثرة ولكنها ليست الوحيدة. ياسمين علي أضاف أن العادات التقليدية تمثل جزءاً كبيراً من الهوية الوطنية ويجب احترامها، مقترحاً تطوير منهجي شامل يحافظ على ثوابت الإسلام والعدل العام. كما استعرض محمد خالد مخاطر الاعتماد على الإعلام الغربي الذي قد يكون له أجندات خاصة، داعياً إلى حلول وطنية خالصة لتجنب التلاعب الخارجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّح- أخذت مالا من أقاربي وتاجرت به، وأخذت نصف الربح ولم أخبرهم لعدم الإحراج، ولم يسألوني عن شيء، علما بأن
- هل يجوز أن أدعو نساء أجنبيات لحضور حفل زفافي؟ وجزاكم الله كل خير.
- رجل كانت له زوجتان. توفي الرجل وبيد الزوجتين حلي من الذهب كان الرجل قد سلمه إليهما من دون أن يجعله م
- زوجتي تعرف أن المصافحة حرام وتفهم ذلك، ولكن ترفض ذلك بسبب عاداتنا في الريف، تجد كل الرجال يصافحون ال
- ضفدع ديلما