النص يرفض فكرة اعتبار الطلاق علاجًا شرعيًا لعين والحسد، موضحًا أن ذلك ليس مسموحًا في الشريعة الإسلامية. تُقدم النص طرق علاجية شرعية مثل قراءة الأدعية والأوراد المشروعة، مع الإشارة إلى رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم .
يُقر النص بوجود حالات قد تُهدئ فيها إشاعة الطلاق الحقد والغيرة، لكن يُحذر من استخدامه كوسيلة لعلاج العين والحسد. يُقدم النص أيضًا حالة “الكلام مجردًا” دون طلاق فعلي، مبررًا ذلك بشرط عدم الإثبات الفعلي للطلاق. يتمحور الموقف في النص حول ضرورة الاعتماد على الأذكار والأدعية الشرعية كوسيلة أساسية لعلاج العين والحسد .
إقرأ أيضا:كتاب الجزيئاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا من العراق، وقد شهدت أصنافا وأنواعا من البدع ولا أزال أشاهدها، وأنصح الأقارب مني بعدم فعل ذلك، ول
- السلام عليكمماحكم قتل النفس عمداً علماً أن القاتل تاب توبة نصوحة كما أنه يجهل أهل الميت؟علماً أن الق
- أنا من عمان, وموضوعي هو أن والدي - رحمه الله - قبل سنتين أقام في سكن حكومي مع أمي وإخوتي, وبعد مضي س
- أنا وسيط بين البنك وشركات سيارات وأقوم بدفع الملفات للحصول على قروض للزبائن (بنك البركة) الظاهر معام
- ما حكم تحميل تطبيق معين مقابل مشاهدة إعلانات، ويكون ذلك هو ثمن شرائه؟نفع الله بعلمكم.