في النص، يُناقش موضوع ما إذا كان العدل من أسماء الله الحسنى. يُشير النص إلى أن العدل ليس مدرجاً صراحةً في الأدلة النقلية الثابتة من القرآن الكريم أو السنة النبوية المطهرة، على الرغم من أهميته الواضحة في الإسلام. ومع ذلك، يُؤكد النص أن الوصف الرباني بالعدل واضح ومؤكد في العديد من الآيات والأحاديث. هناك اختلاف بين الفقهاء حول ما إذا كان العدل يمكن اعتباره من أسماء الله، حيث ذهب البعض إلى ذلك بناءً على روايات ضعيفة، بينما رجّح آخرون عدم شموله لقائمة الأسماء الحسنى. هذا الاختلاف يعكس حرص الفقهاء على تحديد المفاهيم بدقة في العقيدة الإسلامية. في كلتا الحالتين، يبقى توصيف الله سبحانه بأنه الحاكم العادل مؤكداً ومعترفاً به بالإجماع.
إقرأ أيضا:الأمثال الشعبية في الوطن العربي (مقارنة : التشابه والاختلاف – القصة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أعيش في المملكة العربية السعودية، أبلغ من العمر 36 عاما، وتقدمت لخطبة فتاة تبلغ 31 من العمر،
- قمت بطلاق امرأتي وكنت أظن أنها الطلقة الأولى ولكن اتضح أني قمت بطلاقها مرتين قبل 18 سنة وأنا كنت ناس
- ما حكم مشاهدة برامج الشعر؟ فأنا فتاة وأود العناية بشعري، ومعرفة كيفية تصفيفه، وترتيبه. فما حكم رؤيتي
- داني ويلت
- ما حكم من يعرب القرآن وعلمه اللغوي قليلًا, وقد يخطئ في الإعراب هل يأثم؟