يتناول النص مسألة ما إذا كان “المقسط” من أسماء الله الحسنى، حيث يبرز اختلافًا بين العلماء في هذا الشأن. بعض العلماء يعتبرونه من الأسماء بناءً على أدلة قرآنية مثل قوله تعالى: “وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ” (الأنبياء)، وبعض الأحاديث النبوية. من هؤلاء العلماء الشيخ صالح آل الشيخ الذي يرى أن المقسط هو اسم لله تعالى، مشيرًا إلى معناه بأنه العادل الذي له كمال العدل، وهو أعظم من اسم العادل. ومع ذلك، هناك رأي آخر يرى أن المقسط ليس من الأسماء لأن القرآن لم يرد به بصيغة الاسم لله تعالى. في النهاية، يرجح بعض العلماء أن المقسط ليس من الأسماء، بينما يعتبره آخرون اسمًا لله تعالى بناءً على الأدلة المتاحة. ويؤكد النص على أن أسماء الله توقيفية، أي أنها محددة بما سمى به نفسه في كتابه أو سماه به رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغة- هل من الممكن أن يشم الإنسان رائحة الجنة فى الدنيا؟منذ ثلاثة أيام كنت أركب سيارة وسيطر علي إحساس بأنن
- Babooshka (song)
- أنا آسف على هذا السؤال، أنا متزوج ودائما أحب أن زوجتي تضع لي شيئا في الشرج وأحيانا أطلب منها بأنها ه
- برجاء تفسير الآية رقم 223 سورة البقرة مع توضيح معنى الآية؟
- توفي والدي في حياة أمه، ووزعت تركته حسب الشرع، إلا أن والدته صرحت في كثير من الأحيان أن نصيبها من مي