في النص، يُناقش إمكانية إفطار المرأة المرضعة في رمضان. يُشير النص إلى أن المرأة التي ترضع طفلاً عمره عشرة أشهر يمكنها الصيام إذا لم يكن ذلك يشكل عبئاً عليها أو يؤذي طفلها. ومع ذلك، إذا شعرت بالتعب أو الخوف على نفسها أو الطفل بسبب الصيام، يجوز لها الإفطار مع شرط القضاء لاحقاً عندما تعود ظروفها الطبيعية. يفضل الفقهاء في مثل هذه الحالة أن تفطر المرأة حتى تزول المخاطر المحتملة على الأم أو الطفل، ويعد هذا الأمر جائزاً وليس واجباً فقط عند وجود خطر محدد. إذا أفطرت الزوجة بسبب مرض أو حمل أو رضاعة وعادت إليها الصحة مرة أخرى، يجب عليها إعادة أي أيام افترتها خلال فترة الصيام التالية لشهر رمضان. ينطبق هذا خاصة على الحوامل والمرضعات اللاتي يعانين من ضعف جسدي كبير وقد يسبب لهن الصيام ضرراً لهم ولطفلاتهن. لذلك، قد يكون أفضل لهذه النساء التفكير جدياً في إمكانية الإفطار مؤقتاً ثم التعويض لاحقا بالقضاء.
إقرأ أيضا:معنى أغنية تك شبيلية تيوليولا- لابولبن
- ما حكم أن يتم تشغيل الراديو على القرآن الكريم أثناء الجماع، علماً بأنه مفتوح طوال اليوم في غرفة النو
- توفي صديقي رحمة الله عليه في إحدى الدول التي ينتشر فيها الفساد في حادث سيارة، ولم تكن زوجته تعلم بأن
- تقسيم هون الانتخابي
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الخلق و المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أما