يؤكد النص على أن تعليم الأذكار للآخرين يجلب أجرًا مستمرًا ومستدامًا، وفقًا للسنة النبوية الشريفة. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تَبِعَه لا ينقص ذلك من أجورهم شيء” (رواه مسلم). هذا يعني أنه عندما تعلم شخصًا أذكارًا، فإنك تستمر في الحصول على أجر كلما قام هذا الشخص بتعليمها لشخص آخر، دون أن ينقص ذلك من أجر الشخص الذي تعلمها. على سبيل المثال، إذا علمت أحمد كيفية قول دعاء قبل النوم، ثم قام أحمد بتعليمه لأخيه محمد، فإنك ستحصل على أجر مستمر كلما قام محمد بتلاوة الدعاء. هذا الأجر المستمر هو جزء من الثواب الذي يحصل عليه من يعلم الآخرين أعمالًا مفيدة ودينية، مما يجعل تعليم الأذكار ليس فقط واجبًا دينيًا بل فرصة لإحداث تغيير إيجابي دائم.
إقرأ أيضا:كتاب لغة السي ببساطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Kitcharao
- أنا فتاة مصرية، عمري 15 عاما، أريد أن أدرس خارج بلدي، وأن أعيش هناك، نظرا للظروف السيئة التي تمر بها
- كنت فى الماضي أشرب السجائر, النية عند إقلاع السجائر التبرع بنقود السجائر لكفالة اليتيم بعد 7 شهور وج
- إن محمدا صلى الله عليه وسلم عربي، ونبي الله موسى يهودي، وعيسى نصراني، فكيف اختلفت قومياتهم رغم جدهم
- ما حكم من أتى الفاحشة في نهار رمضان جاهلا بالحكم وهو آنذاك لم يكن مداوما على الصلاة بل يصلي وقتا ويت