تناقش النص، قدرة الحركات السياسية على تحدي النيوليبرالية العالمية، مستعرضًا وجهات نظر عبدالناصر البصري وإكرام بن تاشفين. يؤكد كلا المحللين صعوبة العمل في هذا المناخ، حيث يركز النيوليبراليّة على الحرية الاقتصادية وتقليل دور الحكومة، متضاربًا مع أهداف الحركات التغييرية.
لكن، يُشير بن تاشفين إلى إمكانية التقدم الجزئي من خلال الإصلاحات الداخلية وتحالفات قوية، مستشهدًا بنجاحات الحركات الاجتماعية في الماضي التي واجهت ظروفًا صعبة. يؤكد كذلك ضرورة إنشاء تحالفات استراتيجية مواجهة نفوذ النيوليبرالية العالمية. ينتهي النص بتأكيد تعقيد المناخ الاجتماعي والسياسي الحالي، وكيف تتداخل فيه الفلسفات لتحقيق نتائج غير متوقعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي صديق أخل بأمانة أمنته عليها, فأمرني الوالد ألا أكلمه؛ ومنذ سنة إلى اليوم لم أكلمه، فهل أدخل في
- ما حكم شراء حسابات بها قسائم خصم، لموقع شراء من الإنترنت؛ وذلك لشراء منتجات بسعر منخفض؟ فالموقع الأو
- صليت صلاة الفجر في المنزل من دون أن أتوضأ، وذلك بأني لا أستطيع المشي لأن قدمي مكسورة ولم يكن هناك من
- عندما تزوجت فإن ولي زوجتى لم يقل زوجتك فلانة، وأنا لم أقل قبلت زواجها، ولجهلي بأركان وشروط الزواج اع
- أحب شخصا وأكلمه, وهو يعتبر أني زوجته أمام الله, ونتقابل ونتكلم في الجنس؛ لأنه يعتبر أني زوجته وينوي