تشير الآيتان الواردتان في سورة الإسراء وسورة الشورى إلى وجود مخلوقات في السموات، مما يفتح الباب أمام إمكانية وجود حياة أخرى في الكون. الآية من سورة الإسراء تؤكد أن كل شيء في السموات والأرض يسبح بحمد الله، مما يشير إلى وجود مخلوقات غير مرئية لنا. بينما تشير الآية من سورة الشورى إلى خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة، مما يؤكد على التنوع الكبير للمخلوقات التي خلقها الله. هذه الآيات تدل على قدرة الله على خلق أنواع مختلفة من الحياة في أماكن متعددة، سواء كانت على الأرض أو في السماء. وعلى الرغم من أننا لا نعرف تفاصيل هذه المخلوقات الغير المرئية، إلا أن الإيمان بقدرة الله وعلمه يشمل كل ما هو موجود في الكون. وبالتالي، يمكن اعتبار وجود الدواب في السماء تأكيداً لقدرة الله على خلق حياة متنوعة عبر مجالات واسعة ومتعددة المستويات داخل الكون.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطار- هل يجوز دفن المسلم في مقابر المشركين؟
- غضب علي زوجي بسبب عدم معرفتي بأمور البيت والطبخ فطلقني وكان غاضباً جداً، حيث كنت حاملاً في الشهر الث
- عندما أكون أثناء الخطبة في المسجد وعندما يقول الإمام «أبي بكر وعمر وعثمان وعلي» يقوم الناس الموجودون
- مدى صحة الحديث: «لا تقرأ الحائض شيئاً من القرآن» وبناء عليه هل يجوز للحائض ترديد القرآن مع شريط الكا
- هل تسقط حضانة الطفل -الذي ما زال عمره سنة، ولم يفطم بعد- عن أمّه، إذا كانت في بلد غير بلد الأب؟ مع ا