في النص، يُوضح أن المرأة المستحاضة، التي تعاني من نزول الدم غير الحيض، يمكنها الصيام والصلاة. يُعتبر الدم الذي يخرج منها طاهرًا، ولا يُعتبر حيضًا، وبالتالي لا يمنعها من أداء العبادات. يُشير الحديث النبوي الشريف إلى أن هذا الدم هو “عرق” وليس حيضًا، مما يعني أنه لا يحرم عليها الصلاة والصوم. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم اعتكف مع بعض نسائه، وكانت واحدة منهن مستحاضة ترى الدم، مما يدل على أن المستحاضة يمكنها ممارسة العبادات بشكل طبيعي. بناءً على ذلك، يمكن للمرأة المستحاضة أن تصوم في شهر رمضان وغيره من الأشهر، وأن تمارس جميع أشكال العبادة الأخرى دون قلق.
إقرأ أيضا:المعجم العربي واللاتيني الذي شكل اللهجة الريفية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالى هو: منذ مايجاوز الثلاث سنوات جلست مع نفسي أحاول تذكر صلاتي في سنيني الأولى للتكليف وقت بلوغي ف
- وارغنيي لو بيتي
- First Ladies and Gentlemen of New York
- أنا أقيم وأعمل في بلجيكا وهنا نأخذ استراحتنا ابتداء من 12إلى 12,30 والمشكلة أن صلاة الظهر لا يدخل وق
- أريد -جزاكم الله خيرا- أن أسألك في أمر، وهو: شخص يعمل معي، تعرض مقر عمله إلى حادث انفجار؛ فتحايل بأن