في النص، يُشير إلى أن العلماء يختلفون حول وجود علامات واضحة قبل موت الشخص، سواء كان مؤمنًا أم كافرًا. ومع ذلك، يُذكر أن هناك مؤشرات عامة قد تشير إلى قرب أجله. يُنصح الشخص الذي يشعر بقرب أجله باللجوء إلى الله والدعاء إليه طلبًا للعون والصبر. تُعتبر الصلاة والذكر والتضرع إلى الله من الطرق الأكثر فعالية للتخفيف من حدة تلك الفترة الحرجة. كما يُذكر أن تحمل الألم والمصاعب بشجاعة وصبر هو نوع من أنواع الكفارات للأخطاء السابقة. وقد عبر عدد من الصحابة عن رؤيتهم بأن سكرات الموت، رغم شدتها، هي مظاهر للرحمة والإعانة من الله لعباده المؤمنين. يُؤكد النص على أن الدعاء والاستغفار وتقوية الرابط الروحي مع الخالق تعد أسساً مهمة لإنجاز هذه المرحلة بطريقة هادئة ومريحة قدر المستطاع. في النهاية، يُنصح الجميع بالالتزام بتعاليم الإسلام والسعي نحو تحقيق البركة والخير في جميع جوانب الحياة اليومية، بما في ذلك أداء الفرائض الدينية بإخلاص، وصلة الأرحام، والإحسان إلى الفقراء والمحتاجين.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )- هل قال العلامة الألباني: إن الرسول عليه الصلاة والسلام ليس أفضل المخلوقات في كتابه التوسل وأنواعه صف
- أرجو التفصيل في مسألتي -جزاكم الله خيرا- حيث وصل بي الأمر إلى الوسوسة التي سببت لي ضيقا في حياتي. أن
- سؤالي هنا عن الأفضل لا عن الجائز -بارك الله فيكم-، هل إذا عرض أحد علينا المساعدة، مثل: إعطاء المال ل
- هل يجوز إفراد يوم الجمعة في صيام الست من شوال؟
- أطفالي اشتروا حيوانا صغيرا لا أعلم اسمه باللغة العربية، لكن بالانكليزي اسمه (Hamster). هي أنثى مثل ا