يتناول النقاش حول تأثير البرامج التعليمية على طريقة تعليم التفكير، حيث يطرح بعض المشاركين مخاوف من أن هذه البرامج قد تفرض أطر جاهزة وتقيد قدرة الطلاب على النقد والتحليل والابتكار. يُشير سالم الموساوي إلى ضرورة أن يركز التعليم على تطوير مهارات التفكير النقدي، بدلاً من التيل لمخططات محددة. من ناحيتها، تعتقد رحمة بن عزوز أن البرامج التعليمية قد تكون ضارة لأنها تفرض التطبيق الإجباري لمواضيع محددة وتقيّد التفكير الخلاق. تضيف أريج الزياتي إلى هذا النقاش قائلة إن البرامج التعليمية قد تعزز الطريقة التي يتم بها إعطاء العلاجات والتداخلات في كل المجالات، وتقودنا إلى تحديد الفواصل والمفاهيم القصيرة البعيدة عن الواقع. في المقابل، يرى تاج الدين الهواري أن الخطأ الحقيقي يكمن في الاستخدام الخاطئ لهذه البرامج، وأنها يمكن أن تكون أداة فعالة لتعزيز التعلم إذا تم تصميمها بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْ- قلت لزوجتي في حالة غضب: اعتبري نفسك طالقا، وبعد يومين أيضا بعثت لها رسالة نصية بلفظ: أنت طالق، وكانت
- بموجب حكم طلاق، أنا مطالب بمبلغ غير متوفّر عندي، وإن لم أدفعه أوّلا سيفتكون مني أدباشي وربّما منزلي
- توفي عمي قبل عام تقريباً وله في وفاته قصة فقد كان لا يصلي ولا يصوم في شبابه بل كان أحياناً يجاهر بال
- أنا شاب في الجامعة تعرفت على فتاة وأحببتها، وأخبرتها بذلك لكي أخطبها، فذهبت لأتكلم مع أمها، لأن والد
- لي صديق تزوج منذ فترة تزيد عن شهر وأكثر، وحتى تاريخ اليوم لم يدخل على زوجته؛ وذلك بسبب عدم قدرته على