في النص، يُطرح تساؤل حول ما إذا كانت الشركات الدوائية تنجذب الحكومات إلى الخطر. يُشير النص إلى أن شركات الدواء الكبيرة تستخدم تأثيرها وآليات الضغط والابتزاز للتحكم في سياسات الصحة العامة، مما يؤدي إلى تحقيق أرباح أكبر دون الحصول على الموافقات الرسمية المطلوبة. هذا التصرف يُعتبر غير مبرر ولا يستحق الثقة، حيث أن هذه الشركات ليست لديها القدرة أو الخبرة لتحديد أفضل ما يناسب الصحة العامة. كما يُشير النص إلى أن الحكومات لا تفعل الكثير لتجنب تلك الآثار السلبية، مما يتسبب في خلق أزمة صحية غير ضرورية. لذلك، يُؤكد النص على ضرورة أن تراعي الشركات والمؤسسات مصلحة الجمهور وأن تكون الإجراءات التي تتخذها شفافة وقانونية.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: