في الإسلام، يُعتبر جلد الحيوان الذي ذُبح لغير الله ميتة، وبالتالي يحرم أكله. ومع ذلك، هناك خلاف بين العلماء حول تطهير جلد الميتة بالدبغ. بعض العلماء يرون أن كل جلد يطهر بالدبغ، بينما يرى آخرون أن الحكم خاص بجلد الحيوانات التي يؤكل لحمها أو بجلد ما كان طاهرا في حال الحياة. إذا كانت الذبيحة من الحيوانات التي يؤكل لحمها مثل البقر أو الغنم أو الإبل، فإن جلودها تطهر بالدبغ دون خلاف بين العلماء. أما إذا كانت الذبيحة من غير مأكول اللحم مثل الخنزير، فإن جلدها لا يطهر بالدبغ. في النهاية، يعتمد الحكم الشرعي على تفاصيل الذبيحة والحيوان الذي ذبح.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ساندرة واغنرساشس
- أبي وأمي منفصلان منذ ست سنوات وأبي كان يزني معي وأنا صغيرة، وإلى الحين أنا لا أعامله معاملة طيبة هل
- Hartland, Minnesota
- متى يحل حجز المكان في المحاضرات، مراكز الدروس؟ وهل يقاس على حجز الأماكن في المسجد؟ مثلا إذا حان وقت
- علي قضاء 30 يوما وأنا أعمل وأم لطفلين ولا أستطيع الصوم بسبب أني يجب أن أكون في حالة صحية جيدة وأنا أ