فيما يتعلق بسؤالك حول قبول صلاتك إذا كان لديك كلب في المنزل، يشير النص إلى أن وجود الكلاب في المنازل يُعتبر محظورًا في الإسلام باستثناء بعض الحالات الخاصة مثل الحراسة أو الصيد أو الزراعة. حتى لو كانت لديك كلبة قبل اعتناق الإسلام ولم تكن تعرف التحريم آنذاك، فإن النص يؤكد ضرورة التوقف عن الاحتفاظ بها الآن. رغم أن وجود الكلب لا يبطل صلاتك أو الأعمال الأخرى، إلا أنه يمكن أن ينقص من أجرك اليومي. ولذلك، يُوصى بالتخلص منها إن وجدت في المنزل.
على الرغم من عدم تأثير وجود الكلب على صحة صلاتك وقراءتك للقرآن، إلا أن الالتزام بأوامر الله واجتناب نواهيه يعد مؤشرًا على الحب الحقيقي لله. لذا، بدلاً من ترك زوجك بسبب هذه المسألة، اقترحي عليه ونصحيه برفق وحكمة. يمكنك أيضًا اتخاذ خطوات عملية لمنع الكلب من دخول غرفة الصلاة والقراءة لتضمني بيئة نقية أثناء عبادتك. وفي نهاية المطاف، نسأل الله أن يوفقنا جميعًا لما يحبه ويرضاه.
إقرأ أيضا:التزكية الروحية في عصر التقنية- أحضر درسا دينيا في أحد المساجد عقب صلاة المغرب و يستمر إلى مابعد صلاة العشاء ثم يصلي بنا الإمام بعد
- عمري: 28 سنة أريد أن أتوب ذنوبي هي:1) لا أصلي (عمدا)، إلاّ إذا كان لي مصلحة دنيوية2) لا أصوم شهر رمض
- أعمل في شركة لتطوير برامج الهواتف المحمولة ومواقع الأنترنت، وأحد المشاريع التي نعمل عليها هو برنامج
- ما حكم الكتابة في المنتديات عن قواعد الاستثمار والمضاربة في الأسهم بشكل عام, ونصائح للمضاربين, دون ت
- ما حكم ترك صلاة الجماعة بسبب أحوال قريتنا وأوضاعها التي تتمثل في أناس ليسوا من ذوي العلم الشرعي يؤمو