وفقًا للنص المقدم، إذا حلف شخص أثناء صيامه في رمضان على أداء عمرة معينة ولم يتمكن من تحقيق ذلك بسبب ظروف خارجة عن إرادته، فإن عليه كفارة اليمين حسب الشريعة الإسلامية. هذه الكفارة تتضمن خمسة خيارات، وهي: تحرير رقبة عبد، أو إطعام عشرة مساكين بما يكفي لإشباع أفراد أسرتك ولهم أيضًا، أو كسوتهم بثلاثة أثواب لكل واحد منهم. ومع ذلك، إذا لم يكن الشخص قادرًا على تحمل تكلفة أي من هذه الخيارات، فيمكنه التعويض عن طريق صيام ثلاثة أيام متتابعة. هذا مستند إلى الآية القرآنية في سورة المائدة (89)، والتي تنص على أن كفارة اليمين هي إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، أو صيام ثلاثة أيام لمن لا يستطيع تحمل التكاليف المالية. لذلك، إذا حلف شخص على أداء عمرة ولم يتمكن منها، فعليه كفارة اليمين حسب قدرته المالية أو اختياره للصيام.
إقرأ أيضا:د. محمد البغدادي: دول عربية تحارب العربية !مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيوخنا الكرام - حفظكم الله، ورعاكم، وجعل الجنة مثوانا ومثواكم -: تزوجت منذ مدة قريبة، وحصلت مشاكل بي
- Rahil Azam
- أعاني منذ 7 شهور من ورم أو التهاب في المهبل، ليس معه أية أعراض تماما، ولا إفرازات، ولا ألم، ولا حكة،
- سؤالي مكون من جزأين. الأول: عاهدت الله على ترك معصية، ثم عدت لها بعد سنتين، ومعاهدتي باللفظ أعاهدك ي
- أنا سيدة طول عمري ملتزمة، ومرت علي فترة فتنت فيها، حتى وقعت في إثم عظيم، وخنت زوجي. الآن أنا تائبة،