في النص، يُوضح أن الشخص الذي يحلف يمينًا ثم يحنث فيه، سواء بعدم فعل ما حلف عليه أو بفعل ما حلف ألا يفعله، يجب عليه أداء كفارة يمين. هذه الكفارة تشمل إطعام عشرة مساكين من أوسط ما يُطعم به أهله، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، أو صيام ثلاثة أيام إذا لم يتمكن من أي من الخيارات السابقة. النص يؤكد أن الجهل بوجوب الكفارة لا يعذر الشخص من أدائها، لأن الجهل الذي يعذر به المكلف هو الجهل بالحكم نفسه وليس بما يترتب على الحكم. لذلك، حتى لو كان الشخص غير عالم بوجوب الكفارة عند حنثه في اليمين، يبقى عليه أداء الكفارة.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في سورة القصص قال تعالى: (اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء واضمم إليك جناحك من الرهب فذانك بره
- سلامة بنت علي محمد
- ما الحكم في تخيير الزوج للزوجة بين الطلاق أو أن يجامعها من الخلف، وإذا اختارت الطلاق ثم تراجع عن قرا
- في الفتوى: 1482، قرأت: ولكن أكثر أهل العلم على أن التزام هذا القدر في الوضوء مندوب، وليس بواجب… وكذل
- لماذا لم يتزوج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله،هل ترك هذه السنة لعذر؟