يتناول النص مسألة تأثير لدغة النحلة أو العقرب على صحة الصيام. يشير النص إلى عدم وجود دليل شرعي يثبت أن لدغة النحلة أو العقرب تفسد الصوم، حيث أن النحلة والعقرب تضعان السم في بدن الملدوغ، وهو يتحرز من لدغهما. يُؤكد النص أن جميع مفسدات الصيام تتطلب أن يفعلها الصائم مختاراً، أما إذا فعلها مكرهاً، فلا يفطر بها. هذا الرأي متفق عليه بين العلماء المعاصرين، حيث لا تعتبر الحقن الجلدية والعضلية مفطرة أيضاً. بناءً على ذلك، يُعتبر الأصل في الصوم صحته حتى يثبت دليل على فساده. وبالتالي، فإن لدغة العقرب أو النحلة لا تفسد الصوم من باب أولى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Venegono Inferiore
- من هن زوجات الخلیفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟
- عندي محل للملابس الجاهزة أسدد من أرباحه أقساط شقة لابنى(لمدة سنتين).فهل يعتبر باقي ثمن الشقة من الدي
- هل كان للسيدة خديجة خدم من الرجال؟ و هل كان ذلك بعد زواجها من رسول الله صلى الله عليه وسلم أم قبله؟
- لديَّ صديقة تغتاب الناس كثيرًا، وتسب، فكنت عندما أجلس معها -أحيانًا- أقول لها: ألا تفعل، وأحيانا أتج