في الإسلام، يُعتبر دور الملائكة في ابتهاجهم بتوبة المؤمن موضوعًا محاطًا بالمقدّس، حيث لا يمكن التأكد منه إلا بناءً على النصوص الدينية الرسمية. النص يشير إلى أن الفرح بالتوبة أمر ثابت ومعروف داخل التعاليم الإسلامية، حيث يشعر الله عز وجل بالسعادة والأنس عندما يتوب عبد منه. وقد ورد في الأحاديث النبوية الشريفة أن اللهَ عز وجلَّ أشدَّ فرحاً بتوبة عبدٍ من رجلٍ نزل بطنه بظهر وادي و معه راحلته عليها طعامه وشرابه فنأمت الراحلة فأضاعت نفسها والطعام والشراب فعجز عن نفسه فقال يا ليتني لم أكن أخذت معي شيئاً، فانطلق يبغيها ثم وجدها عند شجرة متكئة على الشجرة فاخذ بربطها ثم قال أشهد الله لقد تاب علي. كما تشير بعض الأحاديث إلى مشاركة الملائكة لهذه الفرحة، حيث يساندون المسلم في رحلته نحو الطاعة والتوبة بإخلاصهم ودعواتهم المستمرة لهم بالحفظ والإرشاد. ومع ذلك، فإن القول بأن الملائكة تقول تحديداً “اللهمّ فرحنا به” غير مؤكد، حيث لم يتم تأييده من قبل علماء الدين عبر التاريخ ولا يوجد في كتب الفقه الإسلامية الشهيرة أو الروايات التقليدية. أول ظهور لهذا الكلام جاء من أحد الشخصيات العامة الحديثة ضمن إحدى المحاضرات الخاصة بالدار الآخرة، ولكن دون تقديم مصدر موثوق به. وبالتالي
إقرأ أيضا:كتاب الجينوم- سؤالي هو: كنت متزوجا وطلقت زوجتي طلاقا بائنا، والمأذون قد كتب في قسيمة الزواج في حالة الطلاق أقوم بد
- في صغري فعلت أشنع القبائح ـ اللواط ـ مع قريب لي، ولم أكن أدري أي شيء، وقد سرقت، ولم أكن أعلم حرمة ذل
- لي سؤالان في نفس الموضوع. أولا: لدينا في بلدنا نظام يسمح بأخذ مواد تموينية ببطاقة تموين تصرفها الحكو
- كيف كان حال الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان؟
- قلت لزوجتي إن خرجت من البيت الآن فأنت طالق، ولم أقصد بها الطلاق، وإنما التخويف لمنعها من الخروج إثر