النص يوضح أنه لا توجد قاعدة شرعية محددة تحدد عدد مرات تكرار أدعية معينة، مثل “يا لطيف” 29 مرة أو “يا قهار” 306 مرة. هذه الأرقام غالبًا ما يتم تحديدها من قبل بعض الفرق دون سند صحيح، خاصة بين بعض الفرق المتشدقة والتي قد تشمل الصوفيّة. النص يؤكد على أهمية الاعتماد على الأدعية المذكورة في القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. عند استخدام الأدعية بشكل عام، يجب احترام الشروط الخمس التي حددها الشيخ بكر أبو زيد: اختيار أفضل الكلمات، التأكد من دقة اللغة العربية، تجنب أي محتوى مخالف للشريعة، عدم فرض وقتٍ ثابتٍ للاستخدام، وتجنّب جعل تلك الأدعية روتين يومي ثابت. بذلك، نتجنب الوقوع تحت حكم البدعة ونحافظ على توجهنا نحو الحق والإخلاص في عبادة الله عز وجل.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أتناقش مع الوالد عما إذا كانت كثرة الدعاء والاستغفار، وقراءة القرآن تحسن الأخلاق، قلت إني لا أؤم
- ما حكم التي زوجها توفي وترك لها مبلغا من المال ووضعته في بنك مصر للمعاملات الإسلاميه فما ذا لو أن هذ
- هل هناك حسنات إذا أطال الإمام القراءة في الصلاة أكثر من الـ 27 حسنة المعروفة.
- نيلبي، يوتا
- Please Come Home for Christmas