وفقًا للنص المقدم، فإن النظر إلى عورة الزوجة لا يبطل الوضوء. تؤكد اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن الوضوء لا يفسد بمجرد نظر المتوضئ إلى النساء والرجال العراة، بما في ذلك عورته الخاصة. هذا لأن عدم وجود دليل شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يمس المصحف أو يصلي حتى لو نظر إلى عورته وهو متوضئ. هذا يعني أن الوضوء يبقى صحيحًا حتى في حالة النظر إلى عورة الزوجة، ولا يتطلب إعادة الوضوء أو الصلاة. هذا الرأي مستند إلى عدم وجود نص شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء، مما يجعل الأصل هو عدم بطلان الوضوء في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا حلفت يمينا أنني لن أفعل شيئا معينا ثم تبين لي أن فعله هو الصواب ففعلته ووجبت علي الكفارة، فإن تك
- نحن نحب الصلاة في الصف الأول لما فيها من فضل كبير ويكون الحرص عليها في رمضان أشد وأعلى ,وبفضل الله ن
- بسم الله الرحمن الرحيمالسادة موقع الشبكة الإسلامية الموقرين، اسأل الله أن تصلكم هذه الكلمات وأنتم تر
- أنا مبرمج هواتف نقالة وأقوم بصنع برامج للهواتف النقالة . هنالك أحد المواقع العالمية المشهورة ببيع بر
- كيف أستطيع أن أربط الدنيا بالدين، فإذا هممت بطاعة نسيت الدنيا والعكس صحيح؟