في الإسلام، يُعتبر الخال محرمًا للمرأة، مما يعني أنه يجوز لها رفع الحجاب أمامه. ومع ذلك، يجب أن يكون الخال أمينًا وحافظًا، سواء كان مسلماً أو كافرًا. إذا لم يكن الخال أمينًا أو كان هناك خطر من الفتنة، يجب على المرأة الاحتجاب عنه. فيما يتعلق بنظر المرأة الكافرة للمسلمة، هناك اختلاف بين العلماء في تفسير الآية الكريمة. الرأي الأكثر شيوعًا هو أن المقصود هو جنس النساء عمومًا، مما يعني جواز ظهور المرأة المسلمة أمام الكافرة. ومع ذلك، إذا كانت هناك مخاوف من الفتنة، يجب على المرأة الاحتجاب. في النهاية، الحكم الشرعي هو أن المرأة المسلمة يمكنها رفع الحجاب أمام خالها النصراني طالما أنه أمين وحافظ.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم قول الأم للابنة: لن أسامحك إذا كلمت هذا الشخص، مرة أخرى؟
- في البداية أحب أن أقدم شكري لكم على هذا الموقع الذي يعتبر مرجعا لي في الفتاوى. استفساري هو: أني قد ق
- نذرت أن أصوم ثلاثين يوماً إذا الدولة أعطتني بيتاً، ولكن الدولة أعطتني مالاً واشتريت به البيت، فهل يل
- إخواني، ما حكم قطرات الشاي والمشروبات الغازية والمرق وغيره وجميع أنواع الأطعمه والمشروبات إذا جاءت ع
- Chemical industry