في النص، يُشير إلى أن نزول الدم الأسود أو الأحمر داخل الفرج لمدة يومين يُعتبر حيضًا، حتى لو كان هناك انقطاع سابق لعدة سنوات. يُعتبر الدم دليلاً على انسلاخ بطانة الرحم، وهو ما يُعتبر حيضًا شرعيًا. لذلك، يجب الامتناع عن الصلاة والتزام أحكام الحيض حتى الحصول على الطهر والاستعداد لغسل الحيض. إذا طالت مدة الدورة لأكثر من خمسة عشر يومًا، يمكن التعامل معها كموضوع مستحضات، مما يعني أنه يمكن التطهير وغسل الجسم وأداء الصلاة دون تأجيل. في هذه الحالة، يجب اتباع أحكام الحيض حتى يتم التأكد من زواله عبر رؤية التقاطر أو عدم رؤيته لفترة محددة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خطيبتي وأمها لا تتحملان أمي ودائما ما تتصيدان لها كلمات عادية وتأخذان المعنى السيء وليس الحسن الذي ت
- أخت مصرية في هولندا تريد الذهاب لأداء عمرة، وقد لا تسمح ظروف زوجها للذهاب كمحرم، وله ابن عمره سبعة ع
- الإجماع الواضح دليل يجب العمل به وغالبا يحصر الإجماع في طبقة التابعين (أو يتعين تحديده لكثرة الرواية
- لويس فيرنت
- أعمل حاليًّا على تطبيق في الهاتف لفتح أو غلق السجائر الإلكترونية المشتراة، ومن أهم خصائصه حظر من هم