في حالة الخوف من كشف الإسلام للوالدين، مما يؤدي إلى الإفطار في رمضان، فإن النص يوضح أن الشخص معذور في إفطاره. لا يجب عليه أداء الكفارة، بل يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطره عندما يتمكن من ذلك ويأمن من الضرر. هذا الحكم ينطبق على من يخشى عواقب وخيمة جراء إظهار إسلامه، حيث يُقبل إسلام العبد حتى لو لم يظهره في العلن عند العجز عن ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فيبرنوم، ميزوري
- ما هي المحارم التي يجب أن نتحاشاها؟ أنا من مصر أعتاد منذ صغري أن أنام بجوار محارمي في يوم وضعت لها م
- هل من يستهزئ بالخالق بأشد طرق الاستهزاء وأقبحها يستحق المغفرة والتوبة إذا تاب؟ وهل يوفقه الله إلى ال
- زوجي مندوب مبيعات، أكثر تعاملاته مع النساء، ويصر على وضع مزيلات العرق ومعطر الجسم والبارفانات النفاذ
- لقد نذرت أن أصوم كل اثنين وخميس لمدة شهر, وحددتها بعدها بثمانية أيام خلال الشهر, وذلك إذا حقق الله ل