وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أحلف كثيرا، ومن يوم بلغت حوالي 7 أو 8 سنين وأنا تتراكم علي أيمان محتاجة كفارة. فلا أعرف ماذا أفع
- Betty Yee
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم هل يصح أداء فريضة الحج إذا كان على الفرد دين من مال أو صوم؟
- هل الإمام ابن تيميه أساء إلى أهل بيت نبيا محمد أو كفّر من لا يؤمن أو يتبع مذهبه ؟ أجيبونى فإن أحد أص
- نافاركليس