يجوز للمؤمن الذي يتأخر عن صلاة الجماعة الأولى أن يؤدي الصلاة مع مجموعة أخرى في المسجد، وفقًا لفتوى اللجنة الدائمة. هذا النهج مدعوم بحديث نبوي شجع على مثل هذه الحالة. ومع ذلك، يجب تجنب هذا النهج لتجنب الانشقاقات والأحقاد، خاصةً عندما يكون هناك احتمال لاستغلاله من قبل أولئك الذين لديهم معتقدات منحرفة. الأفضل دائمًا الالتزام بالإرشادات العامة للحفاظ على الوحدة والتقوى. بالنسبة لصلاة الجمعة، فهي تتوقف عند سلام الإمام، وكل شخص فاته وقتها يمكنه أدائها كصلاة ظهر فردياً أو ضمن مجموعة. الشخص المسؤول عن عدم حضور الجمعة بدون سبب مشروع سيكون مذنبًا. الهدف هو ترسيخ فهم عميق لهذه الفتوى بطريقة سهلة والفهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقوم الشركة التي أعمل بها في ليبيا، بإعادة مصاريف العلاج. وتشترط أن يكون الموظف مسجلا بمنظومة التأمي
- هل يجوز إجبار زوجتي على السفر لزيارة أمي المريضة التي تطلب مني ذلك دائمًا؟ مع العلم أن ذلك سيؤدي إلى
- هنالك شخص نوى أن يتقرب إلى الله فسحب من دمه على فترات وكتب بدمه القرآن الكريم. فما حكم هذا الرجل؟
- قرأت في موقعكم أن العامي يقلد من يثق فيه من أهل العلم، والعالم الذي أقلده يفتي بأن القراءة في الصلاة
- ما حكم المطلقة التي قضت العدة بثلاثة أشهر، وذلك لأنها كانت ترضع، ولا تأتيها الدورة الشهرية، وكتب كتا