يجيب النص على سؤال جواز استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للتواصل مع الأصدقاء القدامى بالإيجاب، شريطة أن يتم ذلك بطريقة شرعية واحترامية. يُشدد النص على ضرورة تجنب مشاركة المحتويات غير اللائقة والالتزام بتعاليم الدين الإسلامي أثناء هذه المحادثات. كما يُفضل الحفاظ على حدود الأدب والأخلاق الإسلامية عند التعامل مع أفراد الجنس الآخر عبر الإنترنت. هذا يعني أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للتواصل مع الأصدقاء القدامى مسموح به، ولكن يجب أن يكون ضمن إطار من الاحترام والالتزام بالقيم الدينية والأخلاقية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت الفتوى رقم: 125556، وهي شبيهة جدا لموقفي ولم أفهم إجابة السؤال المذكور في الفتوى وهو هل حرام أن
- كيف يجب أن يكون يومنا ومتى ننام ومتى نستيقظ؟ وأيهما أصح: أن نستيقظ لقيام الليل ثم نصلي الفجر وننام،
- الشركة التي أعمل لديها أرسلتني للعمل لمدة قصيرة إلى بلد أجنبي؛ لاكتساب بعض الخبرة، ثم العودة مرةً أخ
- ثانغام ديبونير
- هل يكون الأجر والثواب أكبر وأعظم عند الله عندما يتم إخفاء وستر الإنفاق المالي في سبيل رضى الله ورسول